Operation Bodyguard succeeded and the Normandy landings took the Germans by surprise. نَجحت عملية الحارس الشخصي في مُفاجأة الألمان بإِنزال النورماندي.
One recurring theme for Bodyguard was the use of political deception. كانت إحدى الأساليب المُتكررة لعملية الحارس الشخصي هي استخدام الخداع السياسي.
This series of nuclear weapons tests was preceded by Operation Ranger and succeeded by Operation Buster-Jangle. هذه السلسلة من اختبارات الأسلحة النووية سبقتها عملية الحارس و عملية باستر جانجلي.
The operation formed part of Operation Bodyguard, the cover plan for the Normandy landings in 1944. وشَكَلَت جُزءاً من عملية الحارس الشخصي، خطة تغطية إنزال النورماندي في عام 1944.
In his memoirs, General Omar Bradley called Bodyguard the "single biggest hoax of the war". وصف الجنرال عمر برادلي عملية الحارس الشخصي في مذكراته بأنها «أكبر خدعة في الحرب».
From the outset, Bodyguard focused on the Fortitude threat being developed on the Western front. منذ البداية، ركزت عملية الحارس الشخصي على أبعاد عملية الثبات التي تطورت على الجبهة الغربية.
It would be an entirely British operation with no American involvement (in contrast to the other Bodyguard components). سوف تكون عملية بريطانية بالكامل دون مشاركة أمريكية (على النقيض من مهام عملية الحارس الشخصي الأخرى).
The Bodyguard deceptions were implemented in several ways, including double agents, radio traffic and visual deception. نفذت خطط خداع عملية الحارس الشخصي بعدة طرق، بما في ذلك استخدام العملاء المُزدوجين، وحركة البث الإذاعي والخداع البصري.
The operations formed the naval component of Operation Bodyguard, a wider series of tactical and strategic deceptions surrounding the invasion. وشكَلت العنصر البحري لعملية الحارس الشخصي، وهي سلسلة أوسع من عمليات الخداع التكتيكي والاستراتيجي المرافقة للغزو.
Fortitude was one of the major elements of Operation Bodyguard, the overall Allied deception stratagem for the Normandy landings. كانت عملية الثبات إحدى العناصر الرئيسية لعملية الحارس الشخصي، وهي حيلة الخداع الشاملة للحلفاء المُعدة لإنزال النورماندي.
جوال إصدار